House of Languages International School
Welcome to the House of Languages International School
contact us : info@houseoflang.com
mobile: 050 73 76 500
House of Languages International School
Welcome to the House of Languages International School
contact us : info@houseoflang.com
mobile: 050 73 76 500
House of Languages International School
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

House of Languages International School

Learning is a comprehensive process that is not limited to the teaching materials or the results card students receive at the end of the academic term or year
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التلوث السمعى للأطفال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
school psychologist




عدد المساهمات : 397
تاريخ التسجيل : 27/03/2013

التلوث السمعى للأطفال Empty
مُساهمةموضوع: التلوث السمعى للأطفال   التلوث السمعى للأطفال Emptyالثلاثاء مايو 07, 2013 12:56 pm

التلوث السمعي للأطفال
إعداد :school psychologist
مقدمة :
خلق الله عز وجل الكون وجعله متوازناً ، ووفر فيه كل أسباب الراحة والسكينة ، كما حدد عزوجل أوقات الراحة أثناء الليل وفى القيلولة ، وأوقات العمل والإنتاج أثناء النهار ، ولكن الإنسان مالبث أن عبث بهذا الكون وما فيه فلوث ماءه وهوائه ، وترابه وطعامه بملوثات نائت بها البشرية كلها ، وسببت لها الكثير من الأمراض والأوجاع والآلآم ، وياليت الأمر توقف عند هذا الحد من التلوث المادى فقط ، لكنه أمتد إلى جوانب أخرى حتى شمل التلوث السمعى ، والبصرى ، والأجتماعى ، والنفسى ، ........ألخ ، ونتناول فى تلك الوريقات التلوث السمعى ومخاطره عامة وعلى الأطفال خاصة ، والله نسأل أن يسامحنا على مايذل به عقلنا وقلمنا ، والله المستعان .
*الأصوات وأهميتها *
لاينكر أحد أن الأصوات تعتبر وسيلة التواصل والتفاهم بين الناس ، ونعمة السمع من أجل نعم الله علينا ، حيث يقول تعالى فى القرآن الكريم " قل هو الذى أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلاً ما تشكرون"( سورة الملك آيه 23) والأصوات التى نسمعها جيدها وسيئها ، من له منها معنى وما ليس له منها معنى ، ينبغى ألايزيد شدته عن 75 ديسيبل ( وحدة قياس شدة الصوت ) حيث وجد أن أذن الإنسان تتأثر إذا زادت مدة التعرض للصوت ، وكلما اقتربت المسافة مع مصدر الصوت ، وقد وجد أنه إذا زادت شدة الصوت عن 80 ديسيبل وتعرض لها الإنسان عدة ساعات خلال اليوم ، فإن أعصاب السمع تتأثر بذلك وربما أصيب بالصمم Deafness ففقد السمع تماماً . كما ثبتت أن الأصوات الشديدة للطائرات أوقذائف المدافع إذا تعرض لها الإنسان فإن هذا يؤدى إلى ارتفاع ضعط الدم ، ومن ثم يصاب الإنسان بالصداع وتحدث لديه اضطرابات فى النبض ، واضطرابات عصبية Nervous Disturbances كما يصاب بالإجهاد المزمن Prolonged Exhaustion .
*والسؤال الأن من أين تأتى الضوضاء*
مصادر الضوضاء هى:
مصادر طبيعية/ مثل الأعاصير والزلازل والبراكين والرياح والرعد والأمواج العاتية ، وهى من صنع الله عزوجل ، وهى لايمكن التخلص منها نهائياً ولكن يمكننا أن نتعلم كيف نتعامل معها حتى نقلل من أضرارها قدر الطاقة والله المستعان .
مصادر صناعية / وهى التى تسبب فيها الإنسان مثل أصوات السيارات والجرارات والقطارت والطائرات والدراجات البخارية وأصوات المصانع مثل الحديد والصلب ، والغزل والنسيج ، ومصانع خلط الزلط ، وأعمال الحفر والبناء وخصوصاً إذا تمت أثناء الليل وقت راحة الناس ، هذا ناهيك عن أصوات الباعة الجائلين ، ومكبرات الصوت فى الأفراح والمآتم ، وأصوات المكبرات فى المحلات التجارية ، وأصوات المكيفات والخلاطات فى المنازل والتلفاز والموبايل وما تبثة تلك الوسائل من أغانى تجرح الذوق العام للمجتمع .
* العوامل التى تتوقف عليها مخاطر الضوضاء :
1- مدة التعرض للضوضاء : حيث يتناسب التأثير ودرجة الخطورة طردياً مع طول فترة التعرض.
2-شدة الصوت : فكلما اشتد الصوت كان تأثيره السلبى أكبر.
3-حدة الصوت : فالأصوات الحادة(الرفيعة) أكثر تأثيراً من الأصوات الغليظة.
4-المسافة بين مصدر الصوت والأذن : فكلما قرب الإنسان من مصدر الصوت كان تأثيره به أبلغ وأقوى.
5-فجائية الصوت : الصوت المفاجئ أو المتقطع أكثر تأثيراً من الضجيج المستمر على الإنسان .
6- مدى حساسية الشخص للضوضاء ومعناها بالنسبة له. كل هذا من العوامل التى تتوقف عليها تأثيرات الضوضاء على الأشخاص فى البيئة المحيطة.
* نماذج من الضوضاء فى العالم *
فى دراسة أجريت عام 1985 فى مصر المحروسة تبين أن مستوى الضوضاء فى ميدان الجيزة والدقى تراوح بين 93.8 -96 ديسيبل ، وفى السعودية تبين أن مستوى الضوضاء يتراوح بين 70- 92 ديسيبل . وفى دراسة أجريت فى الكويت عام 1971 تبين أن شدة الضوضاء فى شوارع الكويت الرئيسية بلغت 90 ديسيبل فى أوقات الزحام وفى المناطق القريبة من المطار تراوحت بين 143-163 ديسيبل ، أما عن المدن الأمريكية فقد بلغت الضوضاء فى بعضها حوالى 90-95 ديسيبل هذا ما أشارت إلية الدراسات التى أجريت ما بين 1979-1985 ، هذا عن وضع الضوضاء فى ذاك الوقت فما بالنا بالضوضاء الآن عام 2012 أعتقد أن الوضع يدعو للفزع ، وقد قيل أن مدينة "ريودى جانيرو" بالبرازيل هى أشد مدن العالم ضوضاءً وإزعاجاً ، ولكن الخبراء العاملين باليونسكو أعلنوا وللأسف مؤخراً أن مدينة القاهرة قد سجلت أعلى نسبة ضوضاء فى العالم ، مما يفوق أحتمال النفس البشرية ، مما سبب ضغطاً على العقول، وهذا يؤدى للحدة فى الإنفعالات ثم العدوانية .
* أهم أضرار الضوضاء*
1- الضوضاء من أهم الأسباب المؤثرة علي جميع اجهزة الجسم وخاصة لدى الأطفال ، حيث تؤثر على سماعهم للدروس وتلقى العلم ، وتؤثر أيضاً على حاسة السمع لديهم أما بالتشويش أو انخفاض حاسة السمع مؤقتاً ومع الاستمرار فى التعرض للضوضاء تنخفض حاسة السمع ويصبح ضعف دائم لحاسة السمع، هذا فضلاً عن التأثيرات المختلفة على الصحة النفسية للانسان من مختلف جوانبها ، فقد تم أثبات أن العمال الذين يتعرضون إلى ضوضاء من مستوى 80 ديسيبيل وأكثر، يشعرون في البدء بطنين الأذن وصداع متقطع ، ثم يشعرون بانخفاض في إدراك الأصوات المنخفضة والمتوسطة ،
هذا ويزداد احتمال الإصابة بالصمم كلما زاد مستوى الضوضاء، وطالت مدة التعرض إلى الضجيج ،ثم يبدأ فقدان السمع
حيث لوحظ أن سكان المدن الكبرى تبدأ الإصابة بالصمم ابتداءً من سن الخامسة والعشرين، بينما لا يبدأ في المناطق الريفية إلا بعد سن الستين، أو الخامسة والستين.
2- تبين من الدراسات التى أجريت أن الضوضاء تضعف القدرة على التركيز ، وتحدث شعوراً بالإرهاق الذهنى والعضلى والعصبى ، والشعور بالضيق الشديد والأكتئاب ، ومن ثم يحدث هذا مشكلات بين الأفراد ، كما تحدث آلام بالرأس ، وفقدان الشهية ، كما تسبب إضطرابات فى إفراز الغدد الصماء ، ومن ثم عدم إنتظام ضربات القلب ، وإنقباض فى الأوعية الدموية ، وتحدث إضطراباً بعمليات الهضم وقد تؤدى إلى قرحة المعدة والإثنى عشر .
3- تؤثر الضوضاء على مستوى التحصيل لدى التلاميذ حيث تقلل من استيعابهم وذلك نظراً لقلة تركيزهم ، وعدم القدرة على حل أبسط العمليات الحسابية ، كما تؤثر على العمليات العضلية وعلى سلوك التلاميذ حيث تؤدى به إلى العنف ، لذا ينبغى أن تكون المدارس فى أماكن بعيدة عن مصادر الضوضاء ، وكذا أماكن المذاكرة فى المنزل .
4- ثبت أن الضوضاء من أحد الأسباب الرئيسية فى خفض الدافع للأداء، وقلة التركيز وتشتت الانتباه وسبباً فى الإزعاج والضيق وهذا بالتالى يؤثر على العامل القريب من مصادر الضوضاء فى شعوره بالتعب والإرهاق السمعى والجسمى، وبالتالى تقل إنتاجية العامل وتسوء مقدرته على العمل.
5- تؤثر الضوضاء على العمال أثناء العمل حيث أظهرت الدراسات التى أجريت أن الضوضاء تسبب حوالى 50% من أخطاء العمل الميكانيكية وأن 20% من الحوادث المهنية وحوالى 20% من أيام العمل الضائعة ، تتم بسبب الضوضاء ، ومن ثم فهى تؤدى إلى ضعف القدرة الإنتاجية للفرد ، وبالتالى تقلل من الناحية الإقتصادية.
6- تسبب الضوضاء الإزعاج للإنسان وتؤثر على أعصابه إذا ما استمرت لفترة طويلة وعلى وتيرة واحدة، فالقلق والتوتر العصبى وحدة المزاج منتجات إضافية للعصر التكنولوجى، فتستطيع الضوضاء أن تسبب مشاعر مختلفة من عدم الرضا إلى الضيق والخوف والجزع.
7- كما ثبت أن الضوضاء دون الـ 60 ديسيبل تؤثر فى قشرة المخ وتقلل النشاط ويؤدى هذا إلى استثارة القلق وعدم الارتياح الداخلى والتوتر والارتباك وعدم الانسجام وعدم التوافق الصحى .
8- تؤثر الضوضاء على الأجنة فى بطون أمهاتهم حيث تسهم فى إنجاب أطفال صغار الحجم ، كما قد تؤدى إلى حدوث الإجهاض للحمل ، كما تؤثر على الجهاز الحسى والعصبى للجنين بصورة سلبية إن قدر الله له الحياة .
حيث أثبتت الأبحاث العلمية أن للضوضاء تأثير سلبى على الأجنة فى بطون الحوامل خاصة بين العاملات فى المصانع والأوساط المتعرضة لدرجات من الضوضاء بسبب حساسية الجهاز العصبى للأجنة، مما يعرضها للإصابة بأمراض عصبية، وقلق، وتوتر بعد الولادة، حيث قام العلماء بتسليط درجات من الصوت على بطون السيدات الحوامل وثبت: زيادة ضربات القلب لدى الأجنة، وتوتر بالجهاز العصبى وفى استجاباتهم الفسيولوجية للضوضاء مما يولد لديهم استعداداً مسبقاً للنوبات العصبية بعد الولادة، هذا وقد تكون الضوضاء سبباً فى تشوه الأجنة إذا ما تعرضت الأم لضوضاء مرتفعة لفترات طويلة.
9- الضوضاء تؤثر حتى على الحيوانات ، فقد ثبت أنها تعمل الإقلال من إدرار اللبن ، كما تقلل من معدل النمو للحيوانات ، وقلة رغبتها فى الطعام .
10- أظهرت بعض الدراسات التأثيرات التالية للضوضاء : - انقباض الأوعية الدموية الطرفية للقدمين واليدين .
- تغير فى إيقاع القلب. - تنفس عميق، وبطئ. - تغير مقاومة الجلد (إفراز العرق).
- تغير طفيف فى الشد العضلى - تغير فى حركة الجهاز المعدى - التغير الكيميائى للدم والبول.
وقد تختلف ردود الأفعال هذه من شخص إلى آخر ولكنها تكون أكثر وضوحاً لدى نفس الشخص عندما يكون الصوت أكثر شدة.
11- تبين الدراسات أن الأشخاص الذين يعملون في أجواء يرتفع فيها مستوى الضجيج يعانون من أمراض الجملة العصبية أكثر بثلاث مرات ممن يعملون في الأجواء الهادئة، ويعانون من أمراض ارتفاع ضغط الدم أكثر بـ1.4 مرة، ، كما أن 70% ممن يشتكون من الضجيج المرتفع يشتكون أيضاً من الصداع والتحسس والتعب السريع وطنين الأذن، في حين أن 48% منهم يشكون من النوم غير الهادئ والأحلام المزعجة والفقدان الجزئي للشهية إضافة إلى الشعور بالضيق والانقباض.
12- التلوث السمعى له تأثيره على سلوك الأفراد فقد أجمعت التجارب الميدانية والمعملية على أن الضوضاء تؤثر على السلوك الإنسانى تأثيراً سلبياً فهى تجعل الناس لا يميلون إلى تقديم المعونة لمن يحتاجها كذلك لوحظ زيادة التوتر العصبى مما يؤدى إلى الصراع والعنف وربما القتل، ومن خلال الدراسات والتجارب تبين أن الضوضاء تزيد من شدة الميول العدوانية لدى الأشخاص تبعاً لارتفاع نسبة الضوضاء وشدتها والقرب من مصادرها، وكذلك فجائيتها مما يؤدى إلى ردود أفعال عنيفة وسلوك عدوانى، وقد وجد أن العمال المعرضون لضوضاء شديدة يعانون أكثر من المشكلات العائلية مقارنة بالعمال الأقل تعرضاً للضوضاء بنسبة 12% مقابل 5%.
فالضوضاء لها تأثير سلبى وضاغط على نفسية الإنسان، ويؤثر الضغط النفسى بالسلب على الصحة النفسية للفرد فى مختلف سنوات عمره، ويظهر فى شكل ذعر وقلق وارتباك وعدم تركيز وإرهاق واكتئاب وتعكر عليه الصفاء الذهنى مما يؤدى إلى تدهور حالته النفسية التى تؤدى إلى انخفاض مستوى أدائه وتعوق نموه النفسى

*والسؤال الآن كيف يمكننا الحد من الضوضاء *
أرى أنه يمكننا الحد من مخاطر الضوضاء من خلال مايلى :
1- إلتزام الناس بقوانين منع الضوضاء ، والعمل على تغيير سلوك الناس من خلال تعريفهم بمخاطر الضوضاء عبر وسائل الإعلام المختلفة ، وتعريفهم بحقوق الآخر فى توفير حياة تتسم بالسكينة والهدوء.
2- منع الباعة الجائلين من التجوال فى الشوارع ، وعمل أماكن محددة لهم فى كل حى ويذهب الناس إليهم عند الحاجة دونما ضجيج .
3- مراعاة أن تكون المدارس والمستشفيات بعيدة بعض الشيء عن المناطق السكنية وما بها من ضجيج وأنشطة بشرية ، وأن تكون المصانع والمطارات بعيدة عن المناطق السكنية بقدر لايسمح بوصول الضوضاء لإماكن معيشة الناس واستقرارهم .
4- ضرورة قيام الإعلام بدوره فى محاربة تلك الظواهر السلبية الضارة بالمجتمع ومن فيه ، وكذلك من خلال التوعية عبر مراحل التعليم بالمدارس والجامعات ورجال الدين ......ألخ.
5- ضرورة التخطيط العمرانى السليم فى المناطق الجديدة بحيث تكون فيها الكثير من المساحات الخضراء ، والشوارع الواسعة ، وأماكن توفير الخدمات من أسواق وخلافه ، وبعد المساكن بعضها عن بعض بحيث لاتؤثر على حياة الناس .
6- ضرورة إستخدام المواد العازلة للصوت عند بناء المساكن والمدارس ومكاتب العمل والمستشفيات ، حتى نقلل من تأثير الضوضاء .
7- تفعيل القوانين الصادرة بشأن الضوضاء وتطبيقها حتى ينعم الناس بحياة هادئة تؤدى إلى التفوق والإنجاز، وتؤدى إلى النمو الإقتصادى والسعادة .
8- العمل على تطوير الماكينات والأجهزة الصناعية والسيارات والقطارات ، بحيث تعمل بأقل قدر ممكن من الضوضاء.
9- ضرورة القيام بعمل الكثير من الحوجز الشجيرية حول الطرق ، وحول الأماكن السكنية وذلك بغية التقليل من التلوث والحد من الضوضاء . والله الموفق .
قائمة المراجع:
1- القرآن الكريم جل من أنزله سبحانه وتعالى .
2- أحمد عبد الرازق( 1988 ): آليات التلوث البيئى وآثاره ومعالجته، المؤتمر القومى الأول للدراسات والبحوث البيئية، مجـ2، معهد الدراسات والبحوث البيئية، جامعة عين شمس.
3- أحمد فؤاد باشا (1993 ): الإنسان ومشكلة التلوث بالضوضاء، مجلة الأزهر، الجزء الثامن، السنة الخامسة والستون، فبراير، القاهرة.
4- السيد عبد العاطى ( 1990 ):الإنسان والبيئة، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية
5- جريدة الأهرام ( 1998 ): الضوضاء المستمرة تصيب الأجنة بالأمراض العصبية"، صفحة الأسرة والطفل،
بتاريخ 27/11-
6- جهاز شئون البيئة ( 1984 ) : تلوث البيئة مشكلة العصر، القاهرة.
7- روبرت لافون جرامون( 1977) :التلوث وقضايا الساعة، ترجمة نادية القبانى وجورج عزيز، الناشر شركة ترادكسيم.
8- سحر مصطفى حافظ (2001) : التلوث السمعى ، سلسلة أنواع من التلوث ، القاهرة : دار حواء
9- على زين العابدين عبد السلام، محمد بن عبد المرضى (1992) : تلوث البيئة ثمن للمدنية، المكتبة الأكاديمية، القاهرة
10- فؤاد الصالح ( 1997): التلوث البيئى أسبابه أخطاره ومكافحته، ط1، دار جفرا للدراسات والنشر، دمشق.
11- مارى كلادابوت - رينيه شوشول (1991) : الضوضاء، ترجمة نادية الجندى، ناجى سمير شحاتة،
دار المستقبل العربى، القاهرة.
12- محمد عبد الرحمن الشرنوبى(1989 ): الإنسان والبيئة، مكتبة الأنجلو المصرية، ط3، القاهرة.
13- محمد عبدو العودات وآخرون ( 1997) :التلوث وحماية البيئة، ط3، جامعة الملك سعود، الرياض.














1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التلوث السمعى للأطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التلوث السمعى للأطفال
» قصص جميله للأطفال
» التلوث السمعى للأطفال
» التلوث السمعى للأطفال
» التلوث السمعى للأطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
House of Languages International School :: الفئة الأولى :: منتدى KG-1-
انتقل الى: